التعلق العاطفي المفرط - An Overview
ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.
التفكير بوفرة بدل الندرة، فبدلاً من أن يفكر الشخص بصفة سلبية لا يحبها في نفسه ويخاف من أن يتركه الشريك لأجلها؛ يجب أن يفكر في عدد الصفات المحمودة التي يمتلكها، والتي يُعَدُّ شريكه محظوظاً لتوافرها فيه، ويجب الاقتناع بأنَّه لا يوجد شخص كامل فكلنا مزيج من المزايا والعيوب، وحتى شريكنا ذاته.
الكبت والحرمان من الشعور أن لهم دور في المجتمع أو مع الأصدقاء والأسرة.
يمكن للعلاج الزوجي أن يعزز بشكل كبير جودة العلاقات الرومانسية، ثم يعزز الثقة المتبادلة والحميمية العاطفية.
من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:
والأشخاص الذين لديهم روابط اجتماعية إيجابية وصحية يميلون إلى أن يكونوا أكثر صحة وأقل عرضة للقلق والاكتئاب والأمراض المزمنة وما إلى ذلك.
ممارسة العناية الذاتية: مثل التغذية السليمة وممارسة الرياضة.
حاول كتابة كل الأشياء السلبية التي مررت بها: قد يكون من الصعب أحيانا الحديث عن التجربة السلبية التي مررنا بها، لذا فإن الكتابة هي إحدى الطرق التي يمكنك استخدامها لتخطي التجربة، فقط فكر جيدا بكيفية تأثير هذه الأشياء عليك.
يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.
أطفال ومراهقين أمراض واضطرابات عصبية اختبارات نفسية اضطرابات وأمراض نفسية الأدوية النفسية الأنثى والحامل الإدمان الاكتئاب الرهاب والفوبيا العلاج المعرفي السلوكي العلاج النفسي القلق واضطرابات القلق الهلع ونوبات الهلع تربية وعلاقات أسرية تعديل سلوك علاقات زوجية وعاطفية لغة الجسد مقالات طبية مواضيع نفسية عامة هرمونات الصحة النفسية
وعليه ينصح "يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط".
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية اضغط هنا احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
التفكير الايجابي: أنا شخص مميز ولدي كيان خاص، نجاحي وقبولي بالمجتمع غير معتمد على المحيطين بي.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.