Top Guidelines Of التعلق العاطفي
ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.
حاول أن ترضي نفسك وتمارس هوايات تجعلك تشعر بتقدير الذات والرضى عن الذات، مثل ممارسة الألعاب الرياضية.
في بعض العلاقات، يستحوذ التعلق الشديد بالآخر على أحد الطرفين؛ فيذوب في شريكه حتى يمحي حدود نفسه ويخفي معالم شخصيته واستقلاليته، وقد يفسر بعض الأشخاص هذا التمسك على أنَّه نوع من أنواع التعبير عن الحب، إلَّا أنَّه وبكل صراحة من أنواع الاضطرابات في العلاقات، والذي يكون من شأنه تحويل صيغة العلاقة وشكلها من نمط صحي وطبيعي إلى نمط سامٍ ومؤذٍ.
وأضاف أنه من الممكن أن يكون "التعلق العاطفي" قوة محورية في تعزيز الروابط بين الأفراد، ولكن في الوقت نفسه، قد يصبح تحديًا إذا أصبح مفرطًا، أو غير متوازن.
وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.
لكن في بعض الأحيان تصبح العلاقات الاجتماعية سببا للاضطرابات أو الأعراض النفسية”.
يساعد فهم أنماط الارتباط لدى الأفراد على تحديد وشرح أنماط سلوكهم وعلاقاتهم، مما يتيح للمتخصصين تحديد الأسباب المحتملة والأعراض وخيارات العلاج للتعلق المرضي.
هذا الأمر لا يقتصر على النساء، وإنما بعض الرجال يتعلقون بزواجاتهم بشكلٍ زائد لتظهر نفس السلبية السابقة من قبل الزوجات.
ما هو التعلق العاطفي المرضي، ما هي نظرية التعلق العاطفي
هذا التعلق قد ينتج عن تجارب سابقة من الإهمال أو الخيانة.
تشمل أبرز الأسباب المحتملة للارتباط العاطفي المفرط ما يأتي:
التخلص من التعلق المفرط بشخص ما يبدأ بتكوين صداقات جديدة (بيكسلز)
رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا تعرّف على المزيد يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.