أنواع التحيز المعرفي Secrets



جناح البحثبرنامج استبيان مصمم لمتخصصي أبحاث السوق للكشف عن الرؤى المعقدة.

الوصف: تهتم أدمغتنا بالمعلومات السلبية أكثر من المعلومات الإيجابية. الأحداث السلبية لها تأثير أقوى على عواطفنا وذكرياتنا.

في عالم مليء بالحمل المعلوماتي، يمكن أن نقع ضحية لجميع أنواع التحيزات المعرفية. نظرًا لأنها يمكن أن تقودنا إلى استخلاص استنتاجات خاطئة، فمن المهم بشكل خاص فهم ماهية هذه التحيزات وكيف تعمل، حيث يمكن أن تصبح العواقب وخيمة للغاية. من أنواع التحيزات المعرفية ما يلي:

الانحيازات الاستعرافية هي حالات أو شواهد من السلوك الذهني المتطور. يُحتمل أن يكون بعضها مُتكيف لأنها -على سبيل المثال- تؤدي إلى إجراءات أكثر فعالية تحت سياقات معينة أو تمكن من اتخاذ قرارات أسرع عندما تكون القرارات الأسرع هي الأعلى قيمة (حدس مهني).

التحيز للتوكيد هو الميل إلى تفسير المعلومات الجديدة على أنها تأكيد لمعتقداتك وآرائك الموجودة مسبقاً مع إعطاء اهتمام أقل بشكل غير متناسب للاحتمالات البديلة.

قل لنفسك أنَّهم ربَّما يمرون بيوم سيئ، أو أنَّك ببساطة لا تعرف ما هو وضعهم؛ واعلم أنَّ الجميع لديهم ظروفهم الخاصة التي قد لا تختلف عن ظروفك.

وبالتالي، فإننا نبالغ في تقدير احتمالية وقوع مثل هذه الأحداث. على سبيل المثال:

تحيز الفاعل المراقب هو مصطلح يُفسر الخطأ الذي يحدث أثناء قيام الفرد (كمراقب) بتفسير سلوك غيره (كفاعل للسلوك). فعندما يحكم الشخص (كمراقب لذاته) على سلوكه (كفاعل للسلوك) أثناء قيامه بعمل ما، فإنه يكون أكثر عرضة لإسناد هذا السلوك إلى عوامل ظرفية متعلقة بالموقف، بدلا من تعميمه ونسبه لشخصيته.

في عالم العيون الرقمية، تمثل رؤية الكمبيوتر قوة تحويلية، وهي تقنية تسمح للآلات بتفسير وفهم العالم المرئي. إمكاناتها السوقية هائلة، مع تطبيقات تمتد من المركبات ذاتية القيادة إلى التشخيص الطبي.

التحيز المعرفي يعطي نظرة ثاقبة لسلوك الإمارات الآخرين: يمكن أن يساعدك فهم أنواع التحيز المعرفي والطريقة التي يمكن أن يؤثر بها على اتخاذ القرار وحل المشكلات على فهم سلوكيات الآخرين من حولك بشكل أفضل. قد يكون هذا مفيدًا في بناء العلاقات وعند العمل الجماعي ضمن فريق. يمكن للشركات أيضًا استخدام التحيز المعرفي لفهم المستهلكين بدرجة أكبر وأعمق وإنشاء الخدمات والمنتجات وتحديد استراتيجيات التسويق الفعّالة.

على سبيل المثال: لقد تعرَّف الباحثون على أحد أنواع التحيز مؤخراً، وسُمِّي بـ "تحيز المبالغة في التقدير". يحدث هذا التحيز عندما تبالغ في تقدير مدى استمتاع الناس بشيء ما أو نفورهم منه؛ إذ إنَّنا نعرف وفق هذا التحيز كيف نشعر تجاه مختلف إيجابيات وسلبيات شيء ما، ونسمح لأنفسنا بتبني منظور دقيق عنه، ونفترض أنَّ الآخرين سيحبونه أو يكرهونه أكثر منَّا؛ فنحن نبالغ مثلاً في تقدير مدى رغبة شخصٍ آخر في قضاء إجازة في مناطق استوائية لأنَّنا نعرف كيفية شعورنا تجاه روعة الشواطئ والشمس الدافئة، لكنَّنا لا نفكر في الآخرين الذين يختلفون عنا كثيراً، أو أنَّنا نبالغ في مدى نفور شخصٍ ما من تناول الصلصة الحارة من العبوة؛ ونعيد ونقول أنَّنا نستطيع تقدير إيجابيات وسلبيات شيءٍ ما بالنسبة إلى أنفسنا، ولكن لا يمكننا تقديرها بالنسبة إلى الآخرين؛ ولذلك نميل إلى الاعتقاد الامارات أنَّ الناس سيكرهون الأشياء البغيضة أكثر ممَّا نفعل نحن.

التحيز في الاختيار: من المرجح أن يتم تضمين مجموعات معينة من الأشخاص في دراسة ما ، مما يؤدي إلى نتائج متحيزة.

يُعاني معظم الناس من التحيز المعرفي أثناء معالجة أنواع مختلفة من المعلومات.

يتمتع السرد المصمم جيداً بالقدرة على جذب العملاء وإثارة المشاعر وإقناعهم في النهاية باتخاذ الإجراءات...

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *